dimanche, avril 26, 2009

Le cuirassé Potemkine

سلام
لي ما عمروا ما شاف هاذ الفيلم هذي هيا المناسبة غذا انشاء الله على قناة آرتي الفرنسية الألمانية مع 9 و نص
RÉALISATEUR : Sergueï Mickhaïlovit Eisenstein
Titre original : Bronenosets Potyomkin
RÉSUMÉ :Nationalité : Union soviétique
Durée : 1h10 min | 1925
En juin 1905, dans le port d'Odessa, les marins du cuirassé Potemkine, qui reviennent de la guerre du Japon, se mutinent, poussés à bout par la viande avariée des rations

vendredi, avril 17, 2009

لي ما عاق بروحو


سيمر أكيد أنه سيمر، و إن مر فسيعاود المرور الآن، ليتابع القراءة، و هو يضحك زهوا لأنه كان يشك في الأمر و لم يصدق مراوغتها بنفي أنها ليست هي، " بنت الحرام!" يتفوه بنظير العبارة قبل أن يتذكر أن لا أحد شاهد ميلاده ليثبت أنه ليس كذالك!..

سَألتْه إذا ما طابقت ملامحها صورتها التي في خياله ؟

أجاب أنه لا يتعب خياله في هذه المسائل! و لو قيل له أنهما سيلتقين بعد سنتين؛ لانتظر دون أن" يُصَدِّاعَ" رأسه بتخيلها!! هو على حق الخيال يسبب الأرق و إن جنح لأشياءٍ أخرى قد يسبب أشياءً أخرى..

كانت ستسأله كيف يكون الانتظار؛ حين يجهل هيئة المنتظر، حين يجهل إن كان سيبتسم أول ثم يصافحه، أم سيصافحه دون ابتسام و يتابع كلام لا يدري متى بدأه عن الصحة و الأهل و الوطن! لا رجاءا احذف الوطن، لأن الوطن سياسة و هو لا يحب السياسة، و العكس لا يصح هنا..

طلب شكلاط ساخن، احتساه بدلال أغاظها، تحدث كأنه ينخر نقوشا على صندوق لا يراه غيره، أزقة مدينته الرطبة ينبعث ندها عبر حكايات طفت في تلك الأثناء لتعلو ذاكرته دون غيرها، صفحات سودها ليقرأ توهجاته بصوت مسموع عليها، كُتب احتضنها لليل طويل و صادفها الصباح تداعب قدميه عارية و قد عددت عدد تقلبه في الفراش و أين كانت رجلاه وما دعكت يداه.. قال أن عمه يتابع بوحها، ليت العم عرف ما صنع ابن أخيه بها..


أمسك ذراعها ليتخطيا الشارع، تمنت لو صارت الدنيا شوارع مزدحمة..

ودعته؛ ودعت عينيه؛ لم تتبين لونهما في ظلام المحطة، المتقدتين بألف رغبة تركها أو نسيها للحظات تتراقص على أطراف أهدابه، عطره النافذ يغري بالاقتراب و أشياء تمارس بصمت.. يختال الجسدان في تمنع.. من خلف الزجاج رفع يده مودعا و ترك الليل يقوده بعيدا عنه..


في المرة الثانية، انتظرها، ممتع أن يكون هناك من ينتظرك أحيانا..

كانت تسائل نفسها عن شكله كيف كان، حين لاح لها في الأفق يدس يده في جيبه ابتسمت...

لا أثر للعطر، هل نسي أن يضعه.. اللعنة كيف ينساه؟!

طلب عصير لليمون مع الرشفة الثانية شكا من مغص ببطنه، كانت موزعة بين تصفح الرواية التي أحضر لها وبين النظر لملامحه المنعكسة على الطاولة و بين تحسس موضع المغص..

لحزامه الغريب اللون ميزة واحدة أنه يفتح بسهولة..

يعاوده المغص..كان ثمة شيء يئن ألما بالداخل..

احتج على انصرافها لعد صفحات الكتاب فاستله من بين يديها، أكان يغار من صورة الكاتب على الغلاف التي راحت عينيها تلتهمانه في صمت مدعية أنها تقرأ تعليق الناشر..

قال أنه كان يقصد حمام الحي عند الفجر.. يتعرى و ينام بالغرفة الساخنة لساعات إلى أن يوقظه أول رواد الحمام.. استغرب أنها لم ترتد الحمام منذ سنوات بسبب نقص الأكسجين و الضغط الازموزي، لم تشأ القول أنها لا تطيق التعري..

مدت له برواية من حقيبتها رمق عنوانها و وضعها على الكرسي المجاور..

مرر يده ليوقظها من شرودها أشارت إلى شخص بالطاولة الأخرى:" إنه يشبه أحد!"

نظر حيث أشارت عرف من تقصد سألها:" ما أخباره"

أجابت:" قبل ثلاث سنوات أعارني كتاب و ولى، هو ما أعطيتك الآن "

عاد لنظر إلى الكتاب باهتمام أكبر..

أخرج هاتفه دق رقمه لم يجبه علق:" لعله في مهمة رسمية"..

ردد إحدى تواشيحه الزجلية لينسى مغصه:" أتاي بالشيبة حسن من جلسة مع الحبيبة"

استرقت نظرة حانية إلى الكتاب و تحديدا صورة المؤلف و هو يمسك حلمة أدنه اليمنى ثم ارتجلت على قافية بيته السابق بصوت شارد خافت:" صفحة في الكتيب حسن من نعسا مع الحبيب "

لم يسمع المقطع جيدا، أو تظاهر بذالك، أعادته معدلة الصياغة:" صفحة فالكتاب حسن من لعشا مع الحباب"

ودعها عند منتصف الطريق.. لم يكن هناك عبير العطر و لا اتقاد العيون و لا لهفة الجسد فقد كان هناك مغص

برنامجا إذاعي يعلن مقدمه عن جائزة لمن يتمم البيت التالي:

لي ما عاق بروحو

.....................

أوصلها التاكسي قبل أن يجد المتصلون الحل

=======================

BLUESWOMAN

jeudi, avril 16, 2009

لم أعد طفلا

أشعر بثقل كبير فوق قلبي ، ربما يعود ذلك الي الوحدة الكبيرة التي أعيشها هذه الايام، فضاءات بحجم الصحراء أمامي، وتساؤلات تحيل كل اليقينيات إلى سراب.
لم أعد أقوى على التغيير لكن الملل يخنقني، رنة الهاتف لم تعد تعني لي شيئا، ووجوه الناس تماثيل متكررة منسوخة.
داخلى خواء غير مسبوق والغريب أنني أجد راحة في النوم وكأنني أستبق موتا لا يأتي.
أهرب من الموسيقى أكرهها حين تكون سببا في إضافة تساؤلات أخرى، حين تشعرني أنني لم أعد مبدعا أنني انضممت إلى صفوف الملايين، أنه لم يعد هناك ما يميزني.
أهرب إلى الورق ابحث عن شخص آخر يفكر مكاني يفهمني يستنتجني يتسرب إلى مسامي ، لكنني لا أستنتج إلا تساؤلات تزيد من وحشتي.
أين ذلك الطفل الذي كنته
أين البلوزمان الذي أًصبحته
أين الحدائق والوديان والأنغام والاحرف والإبتسامات
الأفضل أن أتلاشى

lundi, avril 13, 2009

القدافي يرفع دعاوى قضائية ضد صحفيين مغاربة

سلام
اقدم معمر القدافي قائد ثورة شتنبر وزعيم الجماهيرية الليبية الشعبية الاشتراكية الكبرى ملك ملوك افريقيا وامير مسلمي المغرب والمشرق برفع دعاوى قضائية على الصحفيين المغاربة التالية اسماءهم
مختار لغزيوي من جريدة الاحداث المغربية
يونس مسكين من جريدة اخبار اليوم
رشيد نيني من جريدة المساء
على انوزلا من جريدة الجريدة الاولى
وذلك بتهمة المساس بشخصه الكريم
لهذا نطلب من كل المدونين المغاربة اعلان تضامنهم مع الاخ القائد
وعاش الثورة

vendredi, avril 10, 2009

Libération de Paris : les Alliés ont écarté les soldats noirs sur requête

Le Général de Gaulle souhaitait que la Libération de Paris en 1944 soit le fait de soldats français. Les alliés accèdent à sa demande en lui concoctant une Deuxième Division Blindée 100% blanche, alors qu’à l’époque deux tiers des troupes françaises sont composées de soldats originaires des colonies, notamment d’Afrique de l’Ouest. L’information a été révélée lundi par la BBC.
SUITE

mercredi, avril 08, 2009

عودة

سلام
بعدغياب مرتبط بتغيير العمل وبعض المشاكل التافهة
اعود رفقة بلوزوومان لكتابة الترهات في فسحة البلوز
وجدو ريوسكم