حصل السيد أحمد اخشيشن, الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس, اليوم الاثنين, وزيرا للتربية الوطنية والتعليم والعالي وتكوين الأطر والبحث العلمي, على دبلوم المعهد العالي للصحافة بالرباط, سنة1976 , وعلى دبلوم المعهد الفرنسي للصحافة (باريس1979 ), ودكتوراه في علوم الإعلام والاتصال من جامعة باريس الثانية (سنة1982 ), وهو أستاذ باحث منذ هذا التاريخ.
وعمل السيد اخشيشن (من مواليد26 مارس1954 بمراكش) ما بين1984 و1993 مستشارا في التواصل من أجل التنمية لدى منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة ( اليونيسف) وصندوق الأمم المتحدة للسكان, والبنك العالمي والمنظمة العالمية للصحة والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والتعاون التقني الألماني.
كما عمل خبيرا دوليا مقيما بمنطقة إفريقيا الغربية لفائدة عدة وكالات تابعة للأمم المتحدة (منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة, وصندوق الأمم المتحدة للسكان والبنك العالمي) من1993 إلى1997 .
وشغل أيضا منصب المدير العام لفرع مكتب الدراسات "ليجي & ليجي" الكندي بالمغرب من1997 إلى2001 , وعين في شتنبر2003 مديرا عاما للهيأة العليا للاتصال السمعي البصري.
والسيد اخشيشن عضو بالمكتب الوطني للمجلس الأعلى للتعليم, وبالمكتب الوطني للمرصد الوطني لحقوق الطفل.
ويشغل أيضا منصب نائب رئيس الجمعية المغربية للبحث في مجال الاتصال, كما كان رئيسا سابقا للجمعية المغربية لخرجي مدارس الصحافة, وعضوا مؤسسا وعضوا سابقا بالمجلس الوطني للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان.
والسيد اخشيشن متزوج وأب لطفل.
ان ما تعرضت له فئة ما يسمى بحاملي قرارات التعيين من حيف وضلم وغبن لم تتعرض له اي فئة في تاريخ وزارة التعليم.تشمل هده الفئة حاملي الاجازة سنوات 1989/1990/1991.لقد توصلوا بقررات التعيين من طرف وزارة التعليم وستوفوا جميع الشروط المطلوبة لكن بقدرة قادر يتم افبار تعيناتهم ضلما وعدوانا.ليدخلوا في دوامة التسويف و الانتضار حتى سنة 2000 حيث سيتم تعينهم في مختلف الاسلاك التعليمية ولكن في السلم 9 كاساتدة التعليم الثانوي الا عدداي ثم يبدا التسويف والمماطلة والضلم حيث يتم تسوبة وضعية التعيينات المباشرة والحاصلين على الاجازة حديثا في السلم العاشر كما تمت تسوية ملفات الجزء الاكبر من العرضيين سنة 2003 لكن فئة حاملي قرارات التعيين سوف يضطرون الى الانتضار حتى 2007ليتم ترقيتهم الى السلم العاشر بدون تغيير الاطار وبدون احتساب الاثر الرجعي اي ان سبع سنوات من الجهد والعمل تمت قرصنتها بسادية قل نضيرها.اليس هدا هو الرق والاستعباد الوضيفي وهضم الحقوق .اليس من الغبن ان ترى زميل لك فبي المهنة تدرسون نفس المستوى وتقومون بنفس الجهد وتتوفرون على نفس الشواهد واجرته ضعف اضعاف اجرتك .اليس من المجحف ومن الضلم ومن المرارة ان ترى زملاء الدراسة الجامعية الحاصلون على الاجازة سنوات 1989/1990/1991 هم الان خارج السلم او يستعدون لدلك وانت مازالت في السلم العاشر وفي الدرك الاسفل منه.
RépondreSupprimerوحتى المبارة المهنية يجب انتضار حتى سنة 2013 لاجتيازها.
فبالله عليكم هل هناك ضلم اكثر من هدا?
فاين هي المواطنة والمساواة وحقوق الانسان