سلام
في خريبكة وبعد عرض فيلم هي فوضى كان الكل يدعو بالشفاء للسينمائي الكبير يوسف شاهين
اثناء جلسة النقاش عاتب الكثيرون عن المخرج المصري تقديم فيلم لا يشبهه كثيرا، في حين اعتبر البعض ان توقيع يوسف شاهين للفيلم الي جانب خالد يوسف كان بمتابة تسليم المشعل للجيل الجديد
رحل يوسف شاهين
اكتشفه في النادي السينمائي الفضاء الوحيد الذي كان بالامكان ان نشاهد فيه افلام كبيرة مثل:"" الأرض ""و ""العصفور""و"" الاختيار"" و"" عودة الإبن الضال"" و"" صراع الوادي "" و"" باب الحديد "" .
دون ان ننسى سكندرية ليه "" و"" إسكندرية كمان وكمان"" و ""حدوتة مصرية "" و"" إسكندرية نيويورك""" الناصر صلاح الدين "" و و""داعا بونابارت"" و""المهاجر"" و"" المصير""
تناول شاهين في افلامه مواضيع مهمة: هزيمة يونيو، المواضيع التاريخية، الصراع مع الغرب، الارهاب، التزمت الديني، التسلط، الشطط في استعمال السلطة
اتيحت لي الفرصة لملاقاته مرة واحدة كان ذلك في مهرجان مراكش ، كانت السجارة لا تفارقه وكل شتائم العالم في فمه
رحل شاهين اخر عمالقة الاخراج في مصر
ويمكن القول ان السينما المصرية تدخل الان بالفعل مرحلة جديدة فالساحة الحالية مليئة بانصاف الكوميديين اما المخرجين فمن يقدر منا على تذكر اسمائهم
Allah Yrahmou !
RépondreSupprimerLe monde arabe a perdu l'un de ces grands cinéastes !
كان أستاذ بكل معنى الكلمة
RépondreSupprimerAllah yere7emo
RépondreSupprimer