lundi, juillet 14, 2008

دعني أتزود منك لسنوات العجاف



كنت أريد أن أكتب لك شيء لم أعد أذكره ، و أجهضت رسالتي إليك قبل أن أودعها الورقة، و كي لا أتعب نفسي في مخاض أخر غير مأمون إستعارت رسالة جاهزة من أ.مستغانمي ، لأنها بشكل أو بآخركانت طرفا في لقائنا لأول إن كنت تذكره"

عندما أبحث في حياتي اليوم، أجد أنَّ لقائي بكَ هو الشيء الوحيد الخارق للعادة حقاً. الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبأ به، أو أتوقع عواقبه عليّ. لأنني كنت أجهل وقتها أنَّ الأشياء غير العادية، قد تجر معها أيضا كثيرا من الأشياء العادية.. مازلت أتساءل بعد كل هذه السنوات، أين أضع حبّك اليوم؟

أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوماً كأيّة وعكة صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟

أم .. أضعه حيث بدأ يوما؟

كشيء خارق للعادة، كهدية من كوكب، لم يتوقع وجوده الفلاكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية.

أجبني أيها الرجل الذي ينام ملء جفنيه كل ليلة

أوحدهن النساء من يُصبن بالأرق؟

-----------------------

بلوزوومن


4 commentaires:

  1. Bluesman ...

    exercice de la semaine :

    conjugues le verbe "aimer" dans tous les temps !

    RépondreSupprimer
  2. كيف يمكن ان انسى احلام مستغانمي التي حولت الحلم لحقيقة
    كنت دائما اقول ان الحب الحقيقي يجب ان يكون مرادفا للاندهاش
    لكن ما اعيشه معك يدفعني الي القول ان الحب الحقيقي يجب ان يكون مرادفا للانخطاف
    معك انخطف قلبي انسل من بين ضلوعي ليستقر مثل حمامة بين يديك
    حبك غير عادي
    لان ابتسامتك غير عادية
    لان شفتيك يتحديان اليومي
    لان ملمسك هو الاستثناء
    نعم انام ملء جفني كل ليلة
    لانني اعلم انك ملاكي الحارس
    لانني اتوسد حبك واحلم بالاستدارة اسفل بطنك
    لانني انام وانا استنشق عبق شعرك
    واولا واخيرا
    انام ملء جفني
    لانني متأكد أن غدا ستكونين اهم شيء فيه
    شكرا لانك في حياتي

    RépondreSupprimer
  3. سلام
    محمد: ساكتفي بصرفه في الحاضر والمستقبل اما في الماضي فلم اعرف للحب سبيلا

    RépondreSupprimer
  4. je veux un pair à moi aussi pour pouvoir lui dire mon amour et pouvoir retrouver mes mots dans le mieleux de ses discours...

    RépondreSupprimer