كنت أريد أن أكتب لك شيء لم أعد أذكره ، و أجهضت رسالتي إليك قبل أن أودعها الورقة، و كي لا أتعب نفسي في مخاض أخر غير مأمون إستعارت رسالة جاهزة من أ.مستغانمي ، لأنها بشكل أو بآخركانت طرفا في لقائنا لأول إن كنت تذكره"
عندما أبحث في حياتي اليوم، أجد أنَّ لقائي بكَ هو الشيء الوحيد الخارق للعادة حقاً. الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبأ به، أو أتوقع عواقبه عليّ. لأنني كنت أجهل وقتها أنَّ الأشياء غير العادية، قد تجر معها أيضا كثيرا من الأشياء العادية.. مازلت أتساءل بعد كل هذه السنوات، أين أضع حبّك اليوم؟
أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوماً كأيّة وعكة صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟
أم .. أضعه حيث بدأ يوما؟
كشيء خارق للعادة، كهدية من كوكب، لم يتوقع وجوده الفلاكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية.
أجبني أيها الرجل الذي ينام ملء جفنيه كل ليلة
أوحدهن النساء من يُصبن بالأرق؟
-----------------------
بلوزوومن
Bluesman ...
RépondreSupprimerexercice de la semaine :
conjugues le verbe "aimer" dans tous les temps !
كيف يمكن ان انسى احلام مستغانمي التي حولت الحلم لحقيقة
RépondreSupprimerكنت دائما اقول ان الحب الحقيقي يجب ان يكون مرادفا للاندهاش
لكن ما اعيشه معك يدفعني الي القول ان الحب الحقيقي يجب ان يكون مرادفا للانخطاف
معك انخطف قلبي انسل من بين ضلوعي ليستقر مثل حمامة بين يديك
حبك غير عادي
لان ابتسامتك غير عادية
لان شفتيك يتحديان اليومي
لان ملمسك هو الاستثناء
نعم انام ملء جفني كل ليلة
لانني اعلم انك ملاكي الحارس
لانني اتوسد حبك واحلم بالاستدارة اسفل بطنك
لانني انام وانا استنشق عبق شعرك
واولا واخيرا
انام ملء جفني
لانني متأكد أن غدا ستكونين اهم شيء فيه
شكرا لانك في حياتي
سلام
RépondreSupprimerمحمد: ساكتفي بصرفه في الحاضر والمستقبل اما في الماضي فلم اعرف للحب سبيلا
je veux un pair à moi aussi pour pouvoir lui dire mon amour et pouvoir retrouver mes mots dans le mieleux de ses discours...
RépondreSupprimer