سلام
في الاسفل تقرأون قصاصة وكالة الانباء المغربية حول الندوة الصحفية التي نظمها هنري ميشيل لشرح اسباب الفشل في غانا
الغريب ان المدرب يقول كلاما لم تكن عنده الشجاعة لقوله قبل الذهاب الي غانا، ففي السابق كان يتحدث عن امكانيات اللاعبين وبعد لقاء فرنسا تحدث عن المنتخب المنسجم وها هو اليوم يرمي بكل الثقل على اللاعبين بينما يخلي مسؤوليته كليا
ملاحظة: عند استقبال المنتخب المغربي كان الجنرال يعانق اللاعبين بحماس وكانه يقول للمغاربة وسيرو موتو بغدايدكم
==============
هنري ميشيل: لم نفز بكأس إفريقيا للأمم لأننا لا نتوفر على الإمكانيات لتحقيق ذلك
الرباط/ ومع/ قال الفرنسي هنري ميشيل مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم اليوم الخميس "إننا لا نتوفر في الوقت الراهن على الإمكانيات" للفوز بالكأس الإفريقية .
وأضاف الناخب الوطني خلال ندوة صحفية عقدها زوال اليوم الخميس بالمركز الوطني لكرة القدم بالمعمورة (ضاحية سلا) لتوضيح أسباب إقصاء المنتخب الوطني المغربي في الدور الأول لكأس إفريقيا التي تحتضنها غانا " ليس من الطبيعي أن نستمر في القول بأننا سنفوز بالكأس ويجب أن نفوز بالكأس ..دون أن نوفر الظروف الملائمة".
واعتبر هنري ميشيل في هذا الصدد , أن أغلب المنتخبات الإفريقية الحالية تتوفر على لاعبين كبار تدرجوا في أندية محلية متميزة قبل الإلتحاق بأندية أجنبية كبيرة فيما "المنتخب المغربي لا يتوفر على لاعبين من هذا الحجم والبطولة الوطنية لم ترق بعد إلى هذا المستوى بالرغم من أن لكل منتخب خصوصياته ونقط ضعفه وقوته".
وبالنسبة لهنري مشيل فإن المنتخب المغربي يتوفر "على لاعبين ممتازين لكنهم ليسوا لاعبين كبار يمكنهم قلب الموازين في أي لحظة وخاصة في الأوقات العصيبة ولا ينهارون كلما تلقت شباكهم هدفا أو أهداف مبكرة" .
وقال هنري ميشيل " لقد ارتكبنا أخطاء قاتلة في مبارتينا ضد غينيا وغانا وأدينا ثمنها غاليا خاصة في لقائنا ضد غينيا , حيث كان بإمكاننا تحقيق التعادل وأغلب هذه الأخطاء بسبب ثغرات في الدفاع أو لسوء التقدير وأيضا لعدم قدرة العناصر الوطنية على مجاراة الإيقاع السريع للمباريات والتي كانت تفرضها القوة البدنية والمؤهلات التقنية العالية للخصم".
وأصر الناخب الوطني على أنه اعتمد في التشكيلات التي خاض بها المباريات الثلاث على العناصر التي كان يرى أنها جاهزة بنسبة كبيرة ولياقة بدنية تؤهلها لخوض مباريات صعبة وحاسمة وأمام خصوم يتمتعون بقوة بدنية كبيرة ويلعبون بأسلوب يعتمد السرعة.
كما ألقى هنري مشيل باللائمة على " توقف العمل الذي باشره خلال الخمس سنوات التي قضاها على رأس الإدارة التقنية المغربية" قبل إقالته معتبرا أنه عمل في تلك الفترة على تهييء فريق "متكامل حقق معه نتائج إيجابية" و"تمكن من اكتشاف العديد من اللاعبين الممتازين سواء من المنتخب الأولمبي أو من المحترفين بالخارج والأندية المحلية".
وأضاف أنه آن الأوان للبحث عن حلول ناجعة للرقي بالمنتخب الوطني إلى المستوى الذي باتت عليه أغلب المنتخبات الإفريقية, ومن بينها على الخصوص العمل الجاد وعلى جميع المستويات وضمان الإستقرار سواء على مستوى الإدارة التقنية أو الإدارية.
وذكر أن الجامعة الملكية المغربية عبرت منذ تعاقدها معه مجددا عن إرادتها في العمل على توفير الإمكانيات الضرورية وتهىء الظروف الملائمة للنهوض بكرة القدم الوطنية من خلال مشروع التأهيل الذي تبنته.
jeudi, janvier 31, 2008
mardi, janvier 29, 2008
J.B.Lenoir :Slow Down
سلام
غريب قدر البلوزمانيين لماذا يرتهن دائما بالحزن والموت والقلق
موسيقى الشيطان لم تلبس هذا الاسم عبثا
اليوم سنتحدث عن جي بي لونوار
مغني بلوز مات قبل سن الاربعين وقعت له حادثة سير في المستشفى طلبوا منه الذهاب الي المنزل حيث اكد له الاطباء انه لم يصب باي اذى
بعد ايام مات فقد اصيب في الحادث بنزيف داخلي لم ينتبه له الاطباء
مات جي بي لونوار ولم يخلف اي تسجيل مصور فقط بعض الاغاني المسجلة على اسطوانات
في احد الايام استمع المخرج العالمي الكبير فيم فاندرس لاغنية اداها دجون مايال فسأل عن موضوعها فقالوا له انه جي بي لونوار
بحث المخرج عن صور للمغني فلم يجدها وعندما كلفه مارتن سكورسيزي بانجاز شريط وثائقي حول البلوز اختار فاندرس ان ينجزه حول المغني لونوار وقد قاده البحث الي اكتشاف كبير
يتمثل الاكتشاف في العثور على تسجيل وحيد للمغني لونوار انجزه زوجان من السويد والمانيا
الغريب ان الزوجان بعد انجازهما للشريط الوثائقي قدماه للتلفزة السويدية لكنه رفضت ان تعرضه فقررا وضعه في الدرج الي حين ان ظهر فاندرس ليعيد لونوار الي الحياة من جديد ويرد اليه بعض الاعتبار
هنا تستمعون لجزء من التسجيل
J.B.Lenoir :Slow Down
slow down, slow down
let me step on board
I wanna ride your train
just before I go
you bout the sweetest
little girl
I believe I ever seen
and if I had you by my side
it would mean so much to me
slow down, slow down
let me step on board
I wanna ride your train
just before I go
i'm a stranger, i'm a stranger
and I will not be here long
if you would let me ride your train
i don't think it will not be long
slow down, slow down
let me step on board
I wanna ride your train
just before I go
غريب قدر البلوزمانيين لماذا يرتهن دائما بالحزن والموت والقلق
موسيقى الشيطان لم تلبس هذا الاسم عبثا
اليوم سنتحدث عن جي بي لونوار
مغني بلوز مات قبل سن الاربعين وقعت له حادثة سير في المستشفى طلبوا منه الذهاب الي المنزل حيث اكد له الاطباء انه لم يصب باي اذى
بعد ايام مات فقد اصيب في الحادث بنزيف داخلي لم ينتبه له الاطباء
مات جي بي لونوار ولم يخلف اي تسجيل مصور فقط بعض الاغاني المسجلة على اسطوانات
في احد الايام استمع المخرج العالمي الكبير فيم فاندرس لاغنية اداها دجون مايال فسأل عن موضوعها فقالوا له انه جي بي لونوار
بحث المخرج عن صور للمغني فلم يجدها وعندما كلفه مارتن سكورسيزي بانجاز شريط وثائقي حول البلوز اختار فاندرس ان ينجزه حول المغني لونوار وقد قاده البحث الي اكتشاف كبير
يتمثل الاكتشاف في العثور على تسجيل وحيد للمغني لونوار انجزه زوجان من السويد والمانيا
الغريب ان الزوجان بعد انجازهما للشريط الوثائقي قدماه للتلفزة السويدية لكنه رفضت ان تعرضه فقررا وضعه في الدرج الي حين ان ظهر فاندرس ليعيد لونوار الي الحياة من جديد ويرد اليه بعض الاعتبار
هنا تستمعون لجزء من التسجيل
J.B.Lenoir :Slow Down
slow down, slow down
let me step on board
I wanna ride your train
just before I go
you bout the sweetest
little girl
I believe I ever seen
and if I had you by my side
it would mean so much to me
slow down, slow down
let me step on board
I wanna ride your train
just before I go
i'm a stranger, i'm a stranger
and I will not be here long
if you would let me ride your train
i don't think it will not be long
slow down, slow down
let me step on board
I wanna ride your train
just before I go
lundi, janvier 28, 2008
بعد الهزيمة
سلام
كاس افريقيا لم ينتهي
مازال هناك
ايطو
ودروغبا
وكانوطي
وايسيان
وابو تريكة
ومفاجأة الدورة المنتخب الانغولي
من يحب المنتخب المغربي فالمغرب للاسف الكامل قد اقصي
ومن يحب اللعب الجميل فإن العرس مازال مستمرا
كاس افريقيا لم ينتهي
مازال هناك
ايطو
ودروغبا
وكانوطي
وايسيان
وابو تريكة
ومفاجأة الدورة المنتخب الانغولي
من يحب المنتخب المغربي فالمغرب للاسف الكامل قد اقصي
ومن يحب اللعب الجميل فإن العرس مازال مستمرا
OTIS REDDING
سلام
الحاجة للاستماع دائما لأوتيس ريدين
=====================
عندما يبدو العالم واسعا مثل البحر
وعندما يبدو احيانا ضيقا مثل عين ابرة
عندما يبدو الامل قريبا فوق كف اليد
وعندما يكون بعيدا مثل قوس قزح
عندما نشعر ان الصباح قريب بعد رمشة عين
وعندما ينتابنا الاحساس انه بعيد مثل الموعد الاول
============================
هناك دائما حاجة للاستماع لاوتيس فمن غيره يلمس دواخل النفس
i love you more than words can say
I've Got Dreams To Remember
try a little tenderness
الحاجة للاستماع دائما لأوتيس ريدين
=====================
عندما يبدو العالم واسعا مثل البحر
وعندما يبدو احيانا ضيقا مثل عين ابرة
عندما يبدو الامل قريبا فوق كف اليد
وعندما يكون بعيدا مثل قوس قزح
عندما نشعر ان الصباح قريب بعد رمشة عين
وعندما ينتابنا الاحساس انه بعيد مثل الموعد الاول
============================
هناك دائما حاجة للاستماع لاوتيس فمن غيره يلمس دواخل النفس
i love you more than words can say
I've Got Dreams To Remember
try a little tenderness
dimanche, janvier 27, 2008
ابو تريكة وغزة
سلام
لا يحضى المنتخب المصري بشعبية كبيرة في المغرب لكن المتتبعين لكرة المصرية يجمعون على أن ابو تريكة لاعب الاهلي يعتبر حاليا من بين اجود اللاعبين العرب والافارقة بالنطر لتقنياته الكبيرة وحسه التهديفي بالاضافة الي قدرته علي تسجيل الاهداف في الحظات الحاسمة
ابوتريكة اضاف حسنة اخرى للميزاته فبعد تسجيله لهدف في مرمى السودان اظهر قميصه الداخلي الذي يحمل عبارة: تعاطفا مع غزة
vendredi, janvier 25, 2008
les relations secrètes entre Israël et le Maroc
25 jan 2008 (AFP)
L'opposant marocain Mehdi Ben Barka, enlevé il y a 42 ans à Paris, a été assassiné par Ahmed Dlimi, N.2 de la police secrète marocaine, puis enterré dans la capitale, près d'une autoroute, affirme un ouvrage publié vendredi par le journaliste israélien Shmouel Seguev.
""Le 29 octobre 1965, Ben Barka est arrivé à Paris en provenance de Genève, avec un passeport diplomatique algérien. Il a déposé ses valises chez son ami Jo Ohanna, un juif marocain, et s'est rendu à pied à la brasserie Lipp pour y rencontrer un journaliste français, quand deux policiers français en civil l'ont interpellé et conduit dans une voiture de location jusqu'à une villa au sud de Paris"", a raconté M. Seguev dans un entretien à l'AFP.
""Nous savons avec certitude que Ben Barka était encore en vie le 1er novembre (...) ële généralû Dlimi ne voulait pas le tuer, mais lui faire avouer son intention de renverser le roi Hassan II"", a-t-il ajouté.
""Ben Barka avait les chevilles entravées et les mains nouées dans le dos, et Dlimi lui a plongé la tête dans un bac rempli d'eau. A un moment donné, il a pressé trop fort sur ses jugulaires, l'étranglant ainsi à mort"", a-t-il poursuivi.
""Le ministre marocain de l'Intérieur, le général Mohammed Oufkir, chef de la police secrète, est ensuite arrivé à Paris pour organiser l'enterrement, qui s'est déroulé à Paris, quelques jours après le décès, sur une aire en construction, où il y avait du béton et du ciment, aux abords de l'autoroute du sud"", a encore indiqué M. Seguev.
Son livre, préfacé par un ancien chef du Mossad, le service d'espionnage israélien, Ephraïm Halévy, et publié en hébreu par les éditions Matar sous le titre ""Le lien marocain"", fourmille de détails sur les relations secrètes entre Israël et le Maroc.
Le Mossad a ainsi indirectement permis aux services secrets marocains de repérer l'oppposant socialiste, puis de le piéger: ""Ben Barka, qui voyageait beaucoup à travers le monde, se servait d'un kiosque à journaux à Genève comme d'une boîte postale où il venait récupérer son courrier, et le Mossad a donné cette information à Dlimi"", affirme Seguev.
On apprend aussi que Ben Barka a rencontré en 1960 un haut responsable du Mossad pour lui demander --en vain-- une aide financière et en armes afin de renverser le régime chérifien, et que David Ben Gourion, le fondateur d'Israël, en a averti le souverain marocain.
Après le déclenchement en 1963 de la guerre entre le Maroc et l'Algérie, le chef du Mossad, Meir Amit, doté d'un faux passeport, a rencontré à Marrakech le roi Hassan II pour lui déclarer: ""Nous pouvons, et nous voulons vous aider"".
Les instructeurs d'Israël ont ensuite entraîné des officiers marocains, formé des aviateurs au pilotage de Migs-17 soviétiques, organisé ses services secrets, surveillé la construction de la barrière entre le Maroc et l'Algérie, vendu des armes, y compris des chars AMX-13 français via Téhéran, et équipé des embarcations de pêche avec des radars pour les transformer en gardes côtes.
En 1965, Israël a pu suivre le sommet arabe de Casablanca et a ainsi découvert l'impréparation des armées arabes bien avant la guerre de juin 1967.
M. Seguev consacre aussi une place importante aux pourparlers du Mossad avec le roi Hassan II, qui ont préludé à la rencontre secrète au Maroc du ministre israélien des Affaires étrangères Moshé Dayan avec le vice-Premier ministre égyptien Hassan al-Toami, puis au voyage historique du président égyptien Anouar Sadate à Jérusalem en 1977.
M. Seguev souligne qu'il n'a pas eu accès aux archives du Mossad, encore sous le sceau du secret. Ancien capitaine des renseignements militaires, puis correspondant à Paris du quotidien Maariv, il dit avoir noué des liens très étroits avec les renseignements israéliens.
L'opposant marocain Mehdi Ben Barka, enlevé il y a 42 ans à Paris, a été assassiné par Ahmed Dlimi, N.2 de la police secrète marocaine, puis enterré dans la capitale, près d'une autoroute, affirme un ouvrage publié vendredi par le journaliste israélien Shmouel Seguev.
""Le 29 octobre 1965, Ben Barka est arrivé à Paris en provenance de Genève, avec un passeport diplomatique algérien. Il a déposé ses valises chez son ami Jo Ohanna, un juif marocain, et s'est rendu à pied à la brasserie Lipp pour y rencontrer un journaliste français, quand deux policiers français en civil l'ont interpellé et conduit dans une voiture de location jusqu'à une villa au sud de Paris"", a raconté M. Seguev dans un entretien à l'AFP.
""Nous savons avec certitude que Ben Barka était encore en vie le 1er novembre (...) ële généralû Dlimi ne voulait pas le tuer, mais lui faire avouer son intention de renverser le roi Hassan II"", a-t-il ajouté.
""Ben Barka avait les chevilles entravées et les mains nouées dans le dos, et Dlimi lui a plongé la tête dans un bac rempli d'eau. A un moment donné, il a pressé trop fort sur ses jugulaires, l'étranglant ainsi à mort"", a-t-il poursuivi.
""Le ministre marocain de l'Intérieur, le général Mohammed Oufkir, chef de la police secrète, est ensuite arrivé à Paris pour organiser l'enterrement, qui s'est déroulé à Paris, quelques jours après le décès, sur une aire en construction, où il y avait du béton et du ciment, aux abords de l'autoroute du sud"", a encore indiqué M. Seguev.
Son livre, préfacé par un ancien chef du Mossad, le service d'espionnage israélien, Ephraïm Halévy, et publié en hébreu par les éditions Matar sous le titre ""Le lien marocain"", fourmille de détails sur les relations secrètes entre Israël et le Maroc.
Le Mossad a ainsi indirectement permis aux services secrets marocains de repérer l'oppposant socialiste, puis de le piéger: ""Ben Barka, qui voyageait beaucoup à travers le monde, se servait d'un kiosque à journaux à Genève comme d'une boîte postale où il venait récupérer son courrier, et le Mossad a donné cette information à Dlimi"", affirme Seguev.
On apprend aussi que Ben Barka a rencontré en 1960 un haut responsable du Mossad pour lui demander --en vain-- une aide financière et en armes afin de renverser le régime chérifien, et que David Ben Gourion, le fondateur d'Israël, en a averti le souverain marocain.
Après le déclenchement en 1963 de la guerre entre le Maroc et l'Algérie, le chef du Mossad, Meir Amit, doté d'un faux passeport, a rencontré à Marrakech le roi Hassan II pour lui déclarer: ""Nous pouvons, et nous voulons vous aider"".
Les instructeurs d'Israël ont ensuite entraîné des officiers marocains, formé des aviateurs au pilotage de Migs-17 soviétiques, organisé ses services secrets, surveillé la construction de la barrière entre le Maroc et l'Algérie, vendu des armes, y compris des chars AMX-13 français via Téhéran, et équipé des embarcations de pêche avec des radars pour les transformer en gardes côtes.
En 1965, Israël a pu suivre le sommet arabe de Casablanca et a ainsi découvert l'impréparation des armées arabes bien avant la guerre de juin 1967.
M. Seguev consacre aussi une place importante aux pourparlers du Mossad avec le roi Hassan II, qui ont préludé à la rencontre secrète au Maroc du ministre israélien des Affaires étrangères Moshé Dayan avec le vice-Premier ministre égyptien Hassan al-Toami, puis au voyage historique du président égyptien Anouar Sadate à Jérusalem en 1977.
M. Seguev souligne qu'il n'a pas eu accès aux archives du Mossad, encore sous le sceau du secret. Ancien capitaine des renseignements militaires, puis correspondant à Paris du quotidien Maariv, il dit avoir noué des liens très étroits avec les renseignements israéliens.
lundi, janvier 21, 2008
Martin Luther King Day
Wikipédia : Le Martin Luther King Day (jour de Martin Luther King), est un jour ferié aux États-Unis d'Amérique marquant la date d'anniversaire du révérend Martin Luther King Jr. Il est fêté chaque année le troisième lundi du mois de janvier.
Après la mort de Martin Luther King en 1968, le représentant démocrate John Conyers introduisit un projet de loi au Congrès pour que l'anniversaire de naissance de Luther King soit un congé national, mettant en lumière l'action de Luther King aux côtés des syndicats. Ces derniers reprirent cette proposition et en firent la promotion dans les années 70. En 1976, les syndicats aidèrent à l'élection de Jimmy Carter, qui appuya le projet de loi. Mais après cet appui, l'influence des syndicats dans la campagne pour le King holiday diminua, et le King Centre chercha l'appui des milieux d'affaire et du grand public. Le succès de cette stratégie prit quand Stevie Wonder sortit son single Happy Birthday pour populariser la campagne en 1980 et participa à la conférence de presse du Rassemblement pour la paix en 1981. Six millions de signatures furent collectées dans une pétition adressée au Congrès pour qu'il vote la loi.
Le Président Ronald Reagan s'opposa à ce jour férié, ne s'inclinant qu'après que le Congrès ne vota le King Day Bill à une majorité écrasante, empêchant tout veto présidentiel, (338 voix contre 90 à la Chambre des Représentants et 78 contre 22 au Sénat).
Dans la roseraie de la Maison Blanche, le 2 novembre 1983, Ronald Reagan signa la loi créant un jour férié fédéral pour honorer Martin Luther King. Il fut observé pour la première fois, le 20 janvier 1986.
Stevie Wonder - Happy Birthday
Martin Luther King "I have a dream"
Après la mort de Martin Luther King en 1968, le représentant démocrate John Conyers introduisit un projet de loi au Congrès pour que l'anniversaire de naissance de Luther King soit un congé national, mettant en lumière l'action de Luther King aux côtés des syndicats. Ces derniers reprirent cette proposition et en firent la promotion dans les années 70. En 1976, les syndicats aidèrent à l'élection de Jimmy Carter, qui appuya le projet de loi. Mais après cet appui, l'influence des syndicats dans la campagne pour le King holiday diminua, et le King Centre chercha l'appui des milieux d'affaire et du grand public. Le succès de cette stratégie prit quand Stevie Wonder sortit son single Happy Birthday pour populariser la campagne en 1980 et participa à la conférence de presse du Rassemblement pour la paix en 1981. Six millions de signatures furent collectées dans une pétition adressée au Congrès pour qu'il vote la loi.
Le Président Ronald Reagan s'opposa à ce jour férié, ne s'inclinant qu'après que le Congrès ne vota le King Day Bill à une majorité écrasante, empêchant tout veto présidentiel, (338 voix contre 90 à la Chambre des Représentants et 78 contre 22 au Sénat).
Dans la roseraie de la Maison Blanche, le 2 novembre 1983, Ronald Reagan signa la loi créant un jour férié fédéral pour honorer Martin Luther King. Il fut observé pour la première fois, le 20 janvier 1986.
Stevie Wonder - Happy Birthday
Martin Luther King "I have a dream"
vendredi, janvier 18, 2008
dimanche, janvier 13, 2008
لوميت ولد الدرب
سلام
لوميت طلع ولد الدرب حتى هو كان عندو مع السينما العثمانية والمدنية والقريعة وسوق لحوالة ديال افريقيا
المهم ليلة امس اتيحت لي فرصة لقاء لوميت في جلسة حميمية مع الطاهر الذي صرح رسميا بأنه سيعود للتدوين
وايوب الشفار الكبير
واسامة الحاضر دائما
بالاضافة إلي لعروسي الذي شرفنا بزياته رغم مشاغل سفره
بطبيعة الحال كان هناك كلام كثير عن البلوز وعن الصويرة وعن كناوة
وعن الساندباندا والتخيام وقوالب السكر
وكما قال الظاهر فإننا مدينون للبلوغوما بالكثير لانها عرفتنا باشخاص متميزين
O Brother-- Constant Sorrow
لوميت طلع ولد الدرب حتى هو كان عندو مع السينما العثمانية والمدنية والقريعة وسوق لحوالة ديال افريقيا
المهم ليلة امس اتيحت لي فرصة لقاء لوميت في جلسة حميمية مع الطاهر الذي صرح رسميا بأنه سيعود للتدوين
وايوب الشفار الكبير
واسامة الحاضر دائما
بالاضافة إلي لعروسي الذي شرفنا بزياته رغم مشاغل سفره
بطبيعة الحال كان هناك كلام كثير عن البلوز وعن الصويرة وعن كناوة
وعن الساندباندا والتخيام وقوالب السكر
وكما قال الظاهر فإننا مدينون للبلوغوما بالكثير لانها عرفتنا باشخاص متميزين
O Brother-- Constant Sorrow
mardi, janvier 08, 2008
Les années hippies au Maroc
سلام
قدمت قناة آرتي الفرنسية الالمانية شريطا وثائقيا حول سنوات الهيبيزم في المغرب في الاسفل تشاهدون التسجيل الكامل لهذا الشريط الوثائقي المتميز
الجزء الأول
الجزء الثاني
قدمت قناة آرتي الفرنسية الالمانية شريطا وثائقيا حول سنوات الهيبيزم في المغرب في الاسفل تشاهدون التسجيل الكامل لهذا الشريط الوثائقي المتميز
الجزء الأول
الجزء الثاني
dimanche, janvier 06, 2008
Before sunrise, Before sunset
سلام
كيف يمكن لقصة حب ان تكون عميقة وكثيفة وقوية بالرغم من انها لم تدم الا يوما واحدا
ملحوظة: تعشق كثيرا الافلام المبينة على الحوار بين الشخصيات والخالية من الحركة بنفس الدرجة التي اعشق بها الافلام التي تدور كليا في الاماكن المغلقة